الم اسفل البطن في الشهر السادس | تقلصات الرحم في الشهر السادس | ثقل وشد اسفل البطن في الشهر السادس و لي ايضا

الم اسفل البطن في الشهر السادس | تقلصات الرحم في الشهر السادس | ثقل وشد اسفل البطن في الشهر السادس محتويات ١ الشهر السادس من الحمل ٢ ألم البطن في الشهر السادس من الحمل ٣ حركة الجنين في الشهر السادس من الحمل ٤ أعراض الحمل في الشهر السادس ٥ تخفيف ألم البطن أثناء الحمل ٦ المراجع الشهر السادس من الحمل الشهر السادس من الحمل هو آخر شهر في الثلث الثاني من الحمل، وفيه تحدث مجموعة من التغيرات لدى الأم والجنين، إذ يزداد وزن الأم الحامل، ويرتفع الرحم لديها بمقدار ما يقارب بوصة أو أكثر فوق مستوى البطن، كما يزيد ضغط الرحم على الأعضاء الداخلية، مما يؤدي إلى شعور المرأة الحامل بالدوار والدوخة، أمّا بالنسبة للجنين فيتطور نموّه في الشهر السادس، ويكتمل لديه نمو الأعضاء الداخلية؛ مثل: الرئتان، والأصابع، ويزداد كلّ من وزنه وطوله، مما يُصاحِبه ظهور الكثير من الأعراض لدى النساء الحوامل؛ كالإمساك، وآلام الظهر، وغيرهما.[١] ألم البطن في الشهر السادس من الحمل تشعر الحامل في الشهر السادس بآلامٍ في جسمها تسبب إرهاقها وتعبها اللذين يزدادان مع تقدّم مراحل الحمل، ويُطلَق على هذا الألم اسم ألم الرباط المستدير، الذي ينجم عن تزايد حجم الرحم، حيث اتساع الرحم وتمدّد الأربطة الممتدة من منطقة الحوض يؤديان إلى الشعور بالألم في أسفل البطن قد يستمرّ من بضع دقائق إلى عدة ساعات.[١][٢] حركة الجنين في الشهر السادس من الحمل تتمكّن الأم من الشعور بحركة الجنين وركلاته بوضوح في الشهر السادس من الحمل، ذلك بالتزامن مع زيادة حجم الجنين، فتزداد قوة ركلاته وتكرارها، فتلاحظ الأم حركة جنينها في بعض الأوقات من اليوم، خاصة عند الجلوس، أو بعد تناول الطعام، أو بعد الانتهاء من النشاط الجسمي، وتسبب هذه الركلات شعور الأم بعدم الراحة أو الألم في منطقة البطن، إلّا أنها تشعر بالراحة النفسية بهذه الحركة؛ إذ إنّها تعني أنّ الطفل يتحرك وهو بحالة صحية جيدة وينمو بشكل طبيعي. لذا يوصي الأطباء الحوامل ببدء حساب ركلات الجنين بعد الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل، وتَتَبّع عادات الركل لدى الجنين، مما يساعد في تحديد بعض المشاكل المحتملة، ومن الطبيعي أن تشعر المرأة بـ 10 حركات كل ساعتين، ذلك وفقًا لجمعية الحمل الأمريكية، وقد تشعر بعض الحوامل بزيادة عدد الركلات، لكن حال عدم الشعور بـ 10 حركات في نهاية الساعتين وتناقص أنماط حركة الطفل تناقصًا ملحوظًا ينبغي الاتصال بالطبيب.[١][٢] أعراض الحمل في الشهر السادس يوجد العديد من العلامات والأعراض الشائعة التي تظهر على الأم الحامل في الشهر السادس من الحمل، ومن أهمّها ما يلي:[٣] زيادة الشهية والشعور المستمر بالجوع، تزداد كمية أكل المرأة الحامل في الشهر السادس من الحمل لتغذية نفسها وطفلها أيضًا، ذلك لزيادة تطوّر أعضاء الجنين، لذلك يحتاج جسمها إلى زيادة كمية الفيتامينات والمُغذّيات، ويُفضّل تناول الأطعمة الصحية التي تعود عليها وعلى جنينها بالفائدة. الوذمة، تشعر المرأة في الثلث الأخير من الحمل بالتورم في القدمين والكاحلين واليدين أحيانًا؛ ذلك بسبب احتفاظ الجسم بالسوائل في الأنسجة ليُغذّي الحامل وجنينها. الإمساك وعسر الهضم، هما من أكثر الأعراض شيوعًا في الشهر السادس من الحمل، إذ إنّ أغلب النساء الحوامل يعانين من الإمساك مع الشعور بحرقة طوال الحمل، ويعزى ذلك إلى التغيّرات الهرمونية التي تسبب إبطاء عملية الهضم، مما يسبب مع مرور الوقت ضغطًا على الأمعاء، بالتالي حدوث عسر في الهضم، وتشمل الأسباب الأخرى للإمساك تناول الفيتامينات التي قد تزيد من صلابة البراز، ويسبب الشعور بعدم الراحة والانتفاخ، ويُسَيطر على مثل هذا الوضع، وتستطيع الحامل الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية، وشرب الماء والعصائر والسوائل كافة بكميات وفيرة، بالإضافة إلى الإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف. ارتفاع ضغط الدم، مما يُصاحِبه الشعور بصداع، أو تورم في القدمين والكاحلين، أو حدوث بعض التغيّرات البصرية، أو الشعور بألم في البطن. زيادة الوزن بشكل ملحوظ. تغيّر حجم الرحم وشكله. تخفيف ألم البطن أثناء الحمل يمكن للحامل التي تشعر بألم البطن، والذي لا يرافقه أي أعراضٍ أخرى أن تجرب العلاجات المنزلية لتخفيف ألم البطن أثناء الحمل، ومنها ما يُذكَر تاليًا[٤]: الراحة قدر الإمكان، فقد يكون ألم البطن ناتجًا عن انقباضات براكستون هيكس. أخذ حمام ماء دافئ، ليساعد في التخفيف من آلام البطن وانقباضاته. لف زجاجة ماءٍ ساخن بقطعة قماش ووضعها على منطقة الألم، إذ تساعد في تخفيفه. ممارسة تمارين اليوغا او التمدد التي قد تساعد في التخلّص من مشكلة تراكم الغازات المؤدية إلى ألمٍ في البطن. الإكثار من شرب الماء، فالجفاف سبب رئيسي لانقباضات وآلام البطن. تناول نظام غذائي مليء بالألياف، فقد يساعد في علاج أو منع الإصابة بالغمساك. الوقوف أو الجلوس التدريجي، بدلاً من تغيير الوضعية بحركاتٍ مفاجئة، إذ يساعد ذلك في التقليل من آلام البطن المصدر موقع استشاري

الفئة