المدة الزمنية 26:21

جمال الفرس المغربي في المسابقة الجهوية لتربية الخيول العربية البربرية 2019 دار ولد زيدوح بني ملال و لي ايضا

4 654 مشاهدة
0
84
تم نشره في 2019/07/09

#sorec #tbourida #الفروسية مباشرة من ولاد زيدوح المسابقة الجهوية لتربية الخيول العربية البربرية 2019 اضغط هنا للاشتراك: https://goo.gl/5BxkdX لا تنسى الضغط على الجرس ليصلك كل جديد 50 مليون يا سادة ثمن الحصان عند جغو في الاقصائيات بني ملال للتبوريدة Tborida à Beni Mellal 2018 /watch/k36m5Yq5u_N5m كريستيانو مقلق على القرصة الثانية ديال جغو في اقصائيات بني ملال للتبوريدة 2018 |Tbourida Beni Mellal /watch/I4-wM0S7jtS7w انفجار مكحلة كادت ان تؤدي الى كارثة من اقصائيات بني ملال للتبوريدة 2018 Tbourida Beni Mellal /watch/YoVOJE0XKasXO ملخص اليوم الاول من الاقصائيات جهة بني ملال للتبوريدة 2018 المؤهلة لدار السلام HD 1080p جودة عالية /watch/MxoS5vorO6GrS غير اجي و كون مقدم | لقطات من اقصائيات بني ملال 2018 Tbourida Beni Mellal /watch/YB2zH_Ru-SDuz ‎الفاتحي عزيز جغو اسطورة التبوريدة المغربية ‎فائز بجائزة الحسن الثاني دار السلام 2017 🏅✅ ‎ و جائزة محمد السادس معرض الفرس الجديدة 2017🏅✅ Tbourida Dar Salam 2018 ‎فن التبوريدة.. تراث مغربي أصيل ‎مع فصل الصيف يشتد اهتمام المغاربة بفن التبوريدة في الحفلات والمهرجانات والمواسم، التي تفوق المائة، حتى أن هذا الفن الفرجوي يكاد يكون العلامة المميزة لهذه الاحتفالات، خاصة أنه يختلط بكثير من الطقوس الطافحة بالرموز والدلالات التراثية العميقة. ‎وترجع فنون الفروسية المغربية التقليدية أو "التّبُوريدَة" إلى القرن الخامس عشر الميلادي، وتعود تسميتها إلى البارود الذي تطلقه البنادق أثناء الاستعراض، وهي عبارة عن مجموعة من الطقوس الاحتفالية المؤسسة على أصول وقواعد عريقة جدا في أغلب المناطق المغربية، وخصوصا في المناطق ذات الطابع البدوي. في خاطركم عشاق التبوريدة و الخيول | جغو التبوريدة Tbourida Joro 2018 الفانتازيا؛ وتسمى أيضا الخيالة والباردية والتّبُوريدَة وصحاب البارود اسم يطلق على عروض فروسية، تحاكي هجمات عسكرية، تمارس في بلدان المغرب العربي، في مختلف مناطقها، العربية والأمازيغية والصحراوية، إضافة إلى بلدان أوروبية كفرنسا وبلجيكا، بين جالياتها المغاربية.[1] تمتد التسمية أيضا يطلق على النوع الرياضي المرتبط بهذا الفن. تكمن رمزيتها في تجسيدها لتعلق شعوب المغرب العربي بالأحصنة والفروسية، التي تمثل رمزاً تاريخياً وتراثياً تتوارث الأجيال العناية به. يتم في مشاهد الفانتازيا استخدام بعض ألعاب الخيل أو البارود من خلال تمثيليات لبعض الهجمات يشنها فرسان على متن خيولهم المزينة، مطلقين لعيارات من البارود. وهي ذات شعبية واسعة لدى الجمهور، وتشكل الفرجة الرئيسية للمهرجانات الثقافية والفنية (المعروفة ب«الموسم» أو «الوعدة»)، التي تنظم في المناطق القروية المغاربية. وتتمتع بجاذبية قوية بسبب قدرتها على إبهار المشاهدين بفضل صبغة الغموض والأساطير التاريخية القديمة التي تجعلها تضفي تأثيرا وسحرا خاصين علي محبي تلك المشاهد.[2] كانت الفانتازيا ثابتا فرجويا، في الاحتفالات والأعياد الكبرى، مثل حفلات الزفاف والولادات والأعياد الدينية والمواسم الثقافية الفنية، ثم انحسرت تدريجيا، في بعض المناطق المغاربية إلى الجانب السياحي الثقافي البحت. مازالت الشعوب والقبائل المغاربية تحاقظ قدر المستطاع على هذه العادة رغم المؤثرات الخارجية، أهمها العولمة، وهي تعتبر استحضارا لملاحمها العسكرية التاريخية، ورمزا للقوة والشجاعة والإقدام.[3] في السنوات الأخيرة، عرفت ألعاب الفروسية والتبوريدة، انتعاشة كبيرة في المنطقة المغاربية؛ بحيث ارتقت إلى صنف رياضي معتمد في المغرب، بمعايير فنية وتنافسية محددة،[4] كما عرفت سنوات 2000 بروز العديد من المواسم والمهراجانات، ذات التغطية الإعلامية والشعبية الكبيرة، على غرار مهرجان الفرس في الجديدة، وعرفت امتداد هذا النوع الفرجوي، الذي كان حكرا على الرجال، إلى النساء أيضا، بظهور مجموعة من "السربات" النسوية النشيطة.[5]

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 25