المدة الزمنية 20:25

موضوعات تعبير للصف السادس | تعلم كيفية كتابة موضوع التعبير | موضوعات متوقعة في الامتحان و لي ايضا

875 مشاهدة
0
20
تم نشره في 2022/12/08

رابط فيديو علاماتالترقيم /watch/g0ri0_0eI0lei بر الوالدين اقترنت طاعة الله تعالى بطاعة الوالدين وبرهما ، فبر الوالدين هو الذي ينير للإنسان دروبه ويجعلها مزهرة يانعة يملؤها التوفيق ، فالوالدان هما أول من احتضنا طفلهما ، وهما عالمه الأول الذي تعلم فيه معانى الحنان واللين والرحمة ، وهما مستودع أسراره ، وهما من تعبا وسهرا وتحملا المشقة في سبيل تربيتهم التربية الحسنة . ولبر الوالدين صور كثيرة وجب على الأبناء الالتزام بها ومنها : العمل على طاعتهما والإحسان إليهما ، ولين الصوت والكلام معهما ، ويلزم بر الوالدين أيضا عدم التأفف منهما وعدم قول كلمة ( أفي ) مصداقا لقوله تعالى : " ولا تقل لهما أفي ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما". بالإضافة لما سبق فإن لبر الوالدين أهمية عظيمة لذا حث عليه الدين الإسلامي؛ ، فطاعتهما واجبة يؤجر عليها الابن الذي يلبي نداءهما ولا يضجر أو يتأفف ، فهما طريق الرضا والسعادة والأمان ، وسبيل لرضا الله ودخول الجنة كما قال رسول : " رضا الرب في رضا الوالدين ، وسخطه في سخطهما " ، لذا فلنحرص على نيل رضاهما للفوز بجنانه تعالى وغفرانه. 2 -الصداقة هل سمعت يوما عن الكنز الذي لا يفنى ؟ إنه الصداقة ، فالصداقة تعتبر الكنز الذي نجد فيه حسن الرفقة ونعيش معها أجمل الأوقات التي يملؤها الحب ، و هي صندوق الأسرار والمغامرات التي لا تنسى ، ذاك الذي نتشارك معه اللحظات في السراء والضراء . بالإضافة لما سبق ، فإن الصداقة الحقيقة لا تبنى إلا على النية السليمة والإخلاص والوفاء بالعهد ، فهل هناك أجمل من صديق يحمل همك دوما حتى ولو أبعدته المسافات عنك!! حيث تجده يشاركك في كل ما تمر به ، يقدم لك يد العون ، كما يحثك على فعل كل ما يفيدك ، فكم يكون تأثير الصديق علينا كبيرا وعميقا ؟ وعليه أيضا أن يكون صادقا حافظا للعهد والسر ولهذا الأمر حثنا رسولنا الكريم على حسن اختيار الصديق إذ قال:"المرء على دين خليله فلينظر أحدكم لمن يخالل " . وأخيرا ، فالصداقة هي ملح الحياة وسكرها ، وهي التي تزين الطرقات بالضحكات وأحلى المواقف والتضحيات وهي السند والعون والوجه الجميل من الحياة ، فهذه العلاقة تهديك الشخص الذي يكون بجانبك عندما يرحل العالم كله عنك ،فهو الصديق الصادق الذي يحافظ على صديقه في غيابه وحضوره ، فلنحافظ عليها ولنتمسك بهم جيدا. حب الوطن غريزة فطرية أودعها الخالق سبحانه وتعالى في قلب مخلوقاته ، فهو تلك البقعة الطيبة التى نشأنا عليها وأكلنا من خيراتها ، ومهما ابتعدنا عنه يبقى في قلوبنا دائما ، فحب الوطن يولد مع الإنسان ؛ لذلك فهو يعتبر أمرا فطريا ينشأ عليه الفرد ، فالوطن بمثابة الأسرة ، والحضن الدافئ لكل مواطن على أرضه ، فمن منا لا يعشق تراب وطنه ؟ علاوة على ما سبق ، فإن الوطن قدم لأبنائه الكثير والكثير " فعلى المستوى التعليمي أنشأ المدارس والجامعات المختلفة ؛ وذلك حتى ينعم الجميع بالعلم والمعرفة ، وأيضا على الجانب الصحى فقد وفر لأبنائه المستشفيات والمستوصفات الطبية ؛ وذلك حتى ينعموا بالصحة والعافية ، ولا ننسى الجانب الترفيهي فهناك العديد من المتنزهات والحدائق تلك التى تضفي جوا من المرح والمتعة ، كل هذا ومازال يقدم الكثير والكثير لأبنائه. وختاما ، فإن للوطن الكثير من الحقوق علينا ، فكما هيأ لنا سبل الحياة الكريمة ، وجب علينا أن ندافع عنه بكل غال ونفيس من أجل أن ينعم بالحرية والاستقرار والرفاهية ، كذلك وجب علينا أن نعمل ونجد ونجتهد من يان المجتمع وهي الأساس المتين الذي يقوم عليها هذا الكيان، قال تعالى : "( ومن هل شئي حلفنا روحني لعلكم تدكرون ) ، فعند اصلاح الأساس يصلح البناء وكلما كان الكيان الأسري متينا وقويا كان لذلك انعكاساته الإيجابية على المجتمع؛ تهم واجبات الأسرة تجاه أفرادها الاهتمام بهم والعمل على تنشئتهم تنشئة صالحة، كما حثنا ديننا الحنيف على أن الاسرة السعيدة يجب أن تقوم على أساس المساواة بين أفرادها، وبث روح الثقة والمسؤولية في نفوسهم، كذلك تعويدهم احترام القيم والعادات والتقاليد التي ترى عليها آباؤنا وأجدادنا كذلك يجب على الوالدين متابعة الأبناء واعطائهم دروسا وارشادات تعينهم على تمييز الصواب من غيره، كما أن للدين دور قوي في توعية هذه الأسرة فقد وضع لنا منظومة من القيم والمبادئ والأساسيات التي تتناغم بشكل كامل، وو تحد لتعطينا دليلا ومرشدا يساعدكل أسرة على تربية أفرادها، وجعلهم أعضاء فاعلين في مجتمعهم، أما الدور الأساسي والأهم للأسرة هو عكس العلاقة الطيبة بين الوالدين أنفسهم لتنشئة جيل متصالح مع نفسه، وجعله سويا قادرا على مواجهة مصاعب الحياة. الرياضة ددددددهدههده الرياضة نشاط ضروري يجب علينا جميعا أن نقوم بممارسته فهي تقوي الجسم وتنشط العقل وتجعلنا قادرين على بذل الكثير من المجهود دون الشعور بالتعب أو الارهاق، الرياضة تجعلنا دائما نشعر بالانتعاش والطيران والسرعة والخفية، الرياضة تقوي عضلاتنا على التحمل، وتجعل بشرتنا نضرة وتقوي من كثافة شعورنا، وتجنبنا أمراض السمنة الخطيرة التى تهدف إلى تدمير حياتنا. فالرياضة تعنى حياة صحية، خالية من الأمراض، نقية وصافية وطعام سليم يغذي الجسم ويمده العناصر الغذائية المفيدة، وتعنى هواء صحى ونظيف وخالى من الأدخنة والميكروبات فالعقل السليم فى الجسم السليم وهناك أنواع كثيرة من الرياضة التى يحب الفرد منا ممارستها كرياضة المشى ، والسباحة ، وكرة القدم وغيرها الكثير من ولقد حثنا الرياضات . ديننا الإسلاى على ممارسته لما له من أهمية كبيرة لصحة الإنسان كما أن الرياضة تجعنا سعداء، تجعل مزاجنا في مكانه كما يقولون، وتجعلنا نعشق الحياة ونقبل عليها بقلب رجل ثائر وشجاع، الرياضة تعزز ثقتنا بأنفسنا، وتشعرنا بأنا قادرين على التحليق إلى أعالي السماءالدين

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 1